بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 22 ديسمبر 2010

القافلة الصحية السكانية والإعلامية بقرية الرياينة – ارمنت – الأقصر






































القافلة الصحية السكانية والإعلامية  بقرية الرياينة – ارمنت – الأقصر
متابعة
ابوالحجاج  عطيتو - مدير التحرير
المحررين
الزهراء سلطان
مها حسن
زينب ابو الحجاج
عدسة
حمادة حسن
أقيمت فى قرية الرياينة وعلى مركز شباب الرياينة – مركز أرمنت – محافظة الأقصر
القافلة الصحية السكانية والإعلامية  وذلك بمشاركة أساتذة كلية الطب جامعة جنوب الوادى
 تحت رعاية
 اللواء الوزير / سمير فرج – محافظ الأقصر
والعميد / ماجد أبو الليل – رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أرمنت
  وكان بصحبة الحضور  العميد ماجد ابو الليل  راعى المؤتمر
د/ مها زهران
د/ محمود حجازى
د/ صالح عبد المعطى
د/ سعاد إسرائيل-  رئيس المجلس القومى للمرأة والطفولة
والشيخ / محمد ربيع
والقس/ هدرا لطفى
أ/ نشأت سعيد
وحضر المؤتمر قيادات  مدينة ارمنت  ورؤساء المجالس القروية
وأعضاء المجلس الشعبى المحلى للمركز والمدينة والقرية
والأمين العام للحزب الوطنى بأرمنت – عبد الرحيم الأمير
ومديرى الإدارات المختلفة بارمنت
 عبد الفتاح مكى – مدير عام إدارة ارمنت التعليمية
ومدير إدارة التضامن الاجتماعي ومدير الإدارة الصحية  ومدير الإدارة الزراعية و مديرى مدارس أرمنت
والإعلاميين من  الصحافة والإذاعة من البرنامج العام  وصحفي الجنوب اليوم
ورجال الدين المسيحى والإسلامى
ولفيف من القيادات الشعبية والتفيذية وأهالى قرية الرياينة و اهالى القرى المجاورة
ومدير إدارة أرمنت لتعليم الكبار- عبد الراضى احمد حفنى  ومعه السادة الموجهين والمشرفين  ومعلمى  ومعلمات تعليم الكبار وعلى رأسهم- رجب يوسف كامل – مشرف عام  - ومن المنظمين  لهذا المؤتمر بالقرية  وعماد محمد أبو بكر موجه بتعليم الكبار
واحمد محمود محمد موجه بتعليم الكبار
وأعضاء المجلس القومى للمرأة والطفولة
وأعضاء مجلس إدارة جمعية الهلال الأحمر بمحافظة الأقصر متمثلة بالإعلامى محمد ابو المجد  وامينة المرأة بالحزب الوطنى إيمان عبد العال وبصحبتهم عدد من اعضاء الجمعية
وكان فى إستقبال الضيوف / العمدة منتصر أمين – عمدة قرية الرياينة
وبدا المؤتمر بالتقديم والترحيب بالضيوف احمد مصطفى غبيش – نقيب المعلمين
وأفتتح المؤتمر بالقرأن الكريم والشيخ / ممدوح عبد الستار
ثم كلمة راعى المؤتمر العميد ماجد ابو الليل- حيث رحب بالسادة الضيوف الحضور  وتحدث عن مشكلة الزيادة السكانية التى تدمر التنمية بمصر
ثم كلمة نشأت سعيد – مدير المركز القومى للمرأة والطفولة وتحدث عن المشكلة السكانية وطبيعة الموارد فى الدولة
ثم كلمة  السيخ حسان محمد – موفد وزارة الأوقاف  ورأى الدين الإسلامى بالمشكلة السكانية وتنظيم النسل
ثم كلمة رجل الدين المسيحى  القس هدرا لطفى – راعى كنيسة مارى جرجس  وتحدث عن عدم الاختلاف  مع الين الإسلامى  فى تنظيم الأسرة
ثم كلمة د- مها زهران -  مدير التخطيط بوزارة الصحة والسكان وتحدثت عن عدد القرى بمحافظة الأقصر 24 قرية  وبدأت العمل من خلال القافلة  الأولى الشغب ثم تلاها هذه القافلة بالرياينة وسوف تغطى القافلة كل قرى الأقصر
ثم كلمة د صالح عبد المعطى امين عام الحزب الوطنى بالأقصر  والمستشار للمجلس القومى للمرأة والطفولة  حيث وضح بأن القيادة السياسية تبذل جهود كبيرة فى حل هذه المشكلة الخطيرة التى تهدد مستقبل بلدنا مصر
ثم كلمة د سعاد إسرائيل – رئيس المجلس القومى للمرأة والطفولة  وو ضحت بأن المشكلة السكانية تعتبر من أولويات  المجلس القومى  وهذه المشكلة عن لم تحل قريبا ً بعد فترة ستجد عدم  وجود أماكن لأبنائنا بالمدارس
ثم كلمة العميد ماجد ابو الليل للتعقيب على مشكلة الزيادة السكانية  وللتوضيح ضرب مجموعة امثلة  لدول الهند والصيد وتوظيف الإمكانيات للتغلب على الزيادة السكانية  وما فعلوه للتنمية
ثم كلمة د محمود حجازى – ذكر أن المشكلة السكانية عبارة عن مثلث رعب ونحارب  أول أضلاعها الجهل  الأمية وثانى أضلاعها الفقر وثالث أضلاعها المرض حيث نعتنى بالسيدة الحامل حتى تنجب ونعتنى أيضاً بها وبطفلها من تطعيمات وخلافة  ونحن بالصحة نقدم خدمات كثيرة وجليلة من اجل صحة وسلامة المواطنين  فكل هذا عبء على الدولة ونتيجة لكل هذا يجب علينا وأن نتكاتف كلنا لكى  نخفف هذا العبء ننظم النسل وكل السبل متاحة عندنا فى وزارة الصحة من تقديم الخدمة والتوعية حتى نصل للتقدم والفائدة المرجوة

الجمعة، 26 نوفمبر 2010

مؤتمر شعبى لضياء رشوان مرشح حزب التجمع بأرمنت بحضور اكثر من10000 مؤيد

مؤتمر شعبى لضياء رشوان مرشح  حزب التجمع بأرمنت بحضور اكثر من10000 مؤيد
كتب / ابوالحجاج عطيتو













  عقد الدكتور /  ضياء رشوان – اليوم الخميس الموافق 25/11/2010 مؤتمرا  شعبياً انتخابيا حاشدا  وسط 10 آلاف  ناخب  من مناصريه أبناء مركز أرمنت  وقراها المحاميد فبلى وبحري و الديمقراط  والرزيقات قبلى وبحرى  والرياينة   ومدينة أرمنت الحيط  وقرية المريس ..  ومن خلال المؤتمر أوضح ضياء أنه يشرف بأن يكون معارضا مشيرا أن المعارضة ولدت  بمركز أرمنت التي استطاعت أن تسقط أحمد عبود باشا  والذي كان يمتلك السلطة والمال والنفوذ  وأكد أن ما حدث مع عبود باشا سوف يتكرر  مرة أخرى في هذه الدورة   من خلال إسقاط   مرشحي الحزب الوطني
 و حضر المؤتمر لفيف من رجال الصحافة والأعلام من مختلف الأحزاب السياسية
وحشد كبير من الشخصيات الثقافية والفنية والأدبية











بالإضافة إلى ممثلي جمعيات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدنى، التي سوف تتولى عملية مراقبة الانتخابات، فى لجان دائرة مركز أرمنت
و عقد المؤتمر بحضور ضيوف الدكتور ضياء رشوان  الذين جاءوا خصيصاً لتأيده ومناصرته  وحشد جماهير مركز أرمنت من أجل التصويت له فى انتخابات مجلس الشعب 2010 والتي ستجرى فاعليتها يوم الأحد الموافق 28/11/ 2010
وعلى رأسهم الدكتور المستشار /  ممدوح حمزة  
حيث أن   المستشار / ممدوح حمزة  - عقد جلسة مع أبناء قرية المريس  قبل  ذهابه إلى  المؤتمر  طالبهم فيها  بمساندة  ضياء رشوان  وقد لاقت دعوة ممدوح حمزة  قبول  كبيرا من أهالي المريس الذين أكدوا مساندتهم  لضياء  رشوان    ثم خرجت  عشرات السيارات   الخاصة  والميكروباصات التي تحمل أهالي المريس  في موكب مهيب 
تضامنا مع ضياء المعروف أن قرية المريس  كانت عقبة شديدة أمام ضياء رشوان  لارتباط أهلها بعلاقات قرابة ومصاهرة مع أحد مرشحي الحزب الوطني.
يذكر أن حمزة  تربطه علاقة  قوية بأهالي المريس  بعد مساندته  لهم  في  وقف تنفيذ قرار رئيس مجلس الوزراء أحمد نظيف والخاص  بانتزاع 500 فدان من أجل أجود الأراضي  الزراعية  في مصر من أجل  أنشاء مارينا  سياحية

والإعلامي  / أحمد المسلمانى  -  مقدم  برنامج  الطبعة الأولى 
 والأستاذ / منتصر الزيات  - المحامى الخاص  بالجماعات الإسلامية 
 واللواء /   فؤاد علام  -  رئيس جهاز أمن الدولة  السابق 
 و الدكتور / عمرو الشوبكى -  الصحفي المعروف 
 والمهندس / حمدي الفخراني   - صاحب  قضية  بطلان عقد مدينتي
والأستاذ /  سمير زكى -  المسئول بالكنيسة المصرية 
و والأستاذ / صفوت سمعان  -  رئيس مجلس أدارة وطن بلا حدود  لحقوق الإنسان  بمحافظة الأقصر
حيث  أشاد الضيوف داخل المؤتمر بالدكتور / ضياء رشوان
 وطالبوا  أهالي   مركز أرمنت  بالتصويت لصالحه لثقتهم الكبيرة فيه
وقالوا إن نجاح ضياء رشوان  يعني دخول مناضل شريف للبرلمان.
 وتحدث وقال  الدكتور / ممدوح حمزة -  إن ضياء رشوان وهب نفسه  للخدمة العامة  وخدمة أبناء  وطنه  بمركز أرمنت  وأنه ليس  ممن يبحثون عن  المال أو الشهرة  وكل  ما يمتلكه  هو  قلمه   بجانب أنه  يمتلك رؤية  شاملة لإصلاح الأمور داخل   أرمنت
وأكد المهندس / ممدوح حمزة أحقية رشوان فى الدخول للبرلمان لأنه رجل أكاديمى وعالم يريد إفادة أهالى دائرته ووطنه بما تعلمه خلال سنوات، وبدأ فى تطبيق ذلك منذ أن كان طالبا، فكان من سجناء حرية الرأى والتعبير. وأشار حمزة إلى أن السياسة ليست ميزانية شركة، ولكنها تقاس بمقدار السعادة التى يقدمها رجال السياسة
وأعلن المهندس / حمزة -عن وضع كل إمكانياته فى خدمة مشروع ضياء رشوان الهادف للارتقاء بالمنطقة اقتصاديا واجتماعيا لخدمة أهالى المنطقة، ووجه كلامه إلى الحاضرين، مؤكدا لهم رغبة الجميع فى رؤية معارضة قوية قادرة على المراقبة من خلال الأصوات والصناديق، وهى فرصة يجب عدم التفريط فيها
 وتحدث الأستاذ / سمير  زكى نريد رشوان رمزا للتغيير الذى نحتاجه، ورمزا للشباب لإثبات وجودهم وإتاحة الفرصة لهم، ونصيرا للفقراء والبسطاء ليتحدث باسمهم، كما أنه رمز للوحدة الوطنية وحقوق الإنسان ولديه مشروعه الاقتصادى الاجتماعى للنهضة، مطالبا بالتصويت واصطحاب الأصدقاء والأشقاء إلى صناديق الاقتراع
وتحدث الصحفى الأستاذ / عمرو الشوبكى المحلل والخبير بمركز الدراسات الاستراتيجية بالأهرام-  قال : إن لديه انحيازا شخصيا لضياء رشوان، بحكم علاقة تمتد لأكثر من 30 عاماً، لكن ما هو أكبر من العلاقات الشخصية هو أنه واحد من قليلين جدا يمكنه أن يجمع بين خدمة الناس وامتلاك الرؤية والوعى، وهو مرشح يختلف عن نوعية النواب الذين اشتروا الأصوات فى انتخابات 2005 والذين وصل عددهم إلى 68 نائبًا، لأن نجاحه رسالة لنا بأن هذا البلد قادر على تقديم نائب قادر على خدمة المواطنين من خلال رؤية
وتحدث الأستاذ / منتصر الزيات - محامى الجماعات الإسلامية إن التغيير يحتاج قوة وإرادة، وإن ما وصلت إليه مصر من حرية نسبية، ليس منحة من حاكم، ولكنه نضال أجيال متعاقبة، ولابد من التغيير لأن الناس لا تريد نوابا يتوارثون المقاعد، وأشار إلى أن ضياء رشوان يمثل الوسطية والاعتدال والعروبة والإسلام والوحدة الوطنية وهو خليط يمثل "توليفة" متميزة من التوازن والاعتدال، معبراً عن أمله فى فوزه بالضربة القاضية، وإعطاء نواب شراء الأصوات درسا لا ينسى
وتحدث المهندس /  حمدي الفخراني -  صاحب  قضية بطلان  مدينتي أنه سوف يساند   ضياء رشوان  حتى لو ترشح عن مدينة حلايب وشلاتين  مؤكدا أن الحشود  الضخمة التي حضرت المؤتمر  تؤكد  نجاح ضياء رشوان بالفعل حتى قبل  دخول الانتخابات
وتحدث اللواء / فؤاد علام - إنه يعرف ضياء رشوان منذ أن كان طالبا مشاركا فى القضايا الوطنية، معرضا نفسه للسجن، الذى خرج منه أكثر صلابة وإصرارا بأن يحقق أهدافه، مشيرا إلى امتلاكه من الأدوات والعلاقات داخليا وخارجيا ما تمكنه من تحقيق مصالح الدائرة والوطن بالحق والديمقراطية، كما أن رشوان قادر على إضافة الكثير للحركة الوطنية المصرية.
وطلب اللواء/   فؤاد علام من الجماهير المشاركة بقوة فى التصويت
وتحدث الإعلامى  أحمد المسلمانى –  مقدم  برنامج الطبعة الأولى  إن ضياء  رشوان يمتلك رؤية  لتحسين أحوال مصر 
وتحدث  الإعلامى أحمد المسلمانى عن عزوف الكثير من أبناء الوطن الذين يستحقون أن يكونوا تحت القبة عن خوض الانتخابات بسبب دور المال وانتشار العنف والبلطجة، فأصبحنا "نتنشى" لوجود مرشح مثل ضياء رشوان الذى لا يبحث عن شهرة ولا مال ولا حصانة، لأنه يملك الحصانة داخل قلوب الناس وأهالى الدائرة، ولديه رؤية للإصلاح وانتشال الوطن الصغير بأرمنت والكبير بمصر كلها من الأمراض والعلل التى أصابتها، وقال المسلمانى، إننا جميعا نشعر بالألم وضياء رشوان هو الأمل
  وتحدث الدكتور / ضياء رشوان  إن التغيير قادم لا محالة، ومن يقف فى وجهه يحكم على نفسه بالإعدام، لأنه سيلتهم كل أعداء مصر، أعداؤكم الذين يخوفونكم بأننى من المعارضة التى هى جزء أساسى من الدولة التى بدورها ليست ملكا لأحد. وأشار رشوان إلى أن المعارضة من حقها ومن واجبها أن تشارك بقوة فى نهضة هذا البلد، وإذا لم نفعل سنكون مذنبين فى حقه، لافتا إلى أنه فى حال نجاحه سيكون المعارض الأول فى مجلس الشعب  عن دائرة أرمنت منذ الأربعينياتو عرض   مجموعة من المشروعات التي  أتفق  على تنفيذها مع  الدكتور  سمير فرج محافظ الأقصر من أجل تحسين أحوال  أهالي أرمنت  من خلال توفير فرص عمل وإسكان للشباب ..جرى كل ذلك  وسط  هتافات  مؤيدي  ضياء رشوان الذين أكدوا أن التغيير  قادم  قادم على يد ضياء رشوان
وتابع حديثه وسط الهتافات  إن أرمنت بحاجة إلى الكثير، فالشوارع الداخلية لم ترصف منذ 50 عاما، وتعاني المدينة وما حولها مشكلات الصرف الصحي، ولا يوجد بها أي صناعة غير صناعة السكر، التي أنشئ مصنعها في 1872.
كما ترتفع نسبة البطالة، لدرجة تكاد تجعل أرمنت الأولى على مستوى الصعيد، رغم ارتفاع نسبة التعليم، بالإضافة إلى مشكلات مزارعي القصب مع شركة السكر والبنك.
وأضاف أن كل هذه المشكلات، في حاجة إلى حلول جدية، وليس مجرد "مسكنات"، كما هى الحال القائمة، ولو كانت الحلول، التي قدمها النواب السابقون حقيقية، لأعاد المواطنون انتخابهم