مؤتمر شعبى لضياء رشوان مرشح حزب التجمع بأرمنت بحضور اكثر من10000 مؤيد
عقد الدكتور / ضياء رشوان – اليوم الخميس الموافق 25/11/2010 مؤتمرا شعبياً انتخابيا حاشدا وسط 10 آلاف ناخب من مناصريه أبناء مركز أرمنت وقراها المحاميد فبلى وبحري و الديمقراط والرزيقات قبلى وبحرى والرياينة ومدينة أرمنت الحيط وقرية المريس .. ومن خلال المؤتمر أوضح ضياء أنه يشرف بأن يكون معارضا مشيرا أن المعارضة ولدت بمركز أرمنت التي استطاعت أن تسقط أحمد عبود باشا والذي كان يمتلك السلطة والمال والنفوذ وأكد أن ما حدث مع عبود باشا سوف يتكرر مرة أخرى في هذه الدورة من خلال إسقاط مرشحي الحزب الوطني
و حضر المؤتمر لفيف من رجال الصحافة والأعلام من مختلف الأحزاب السياسية
بالإضافة إلى ممثلي جمعيات حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدنى، التي سوف تتولى عملية مراقبة الانتخابات، فى لجان دائرة مركز أرمنت
و عقد المؤتمر بحضور ضيوف الدكتور ضياء رشوان الذين جاءوا خصيصاً لتأيده ومناصرته وحشد جماهير مركز أرمنت من أجل التصويت له فى انتخابات مجلس الشعب 2010 والتي ستجرى فاعليتها يوم الأحد الموافق 28/11/ 2010
وعلى رأسهم الدكتور المستشار / ممدوح حمزة
حيث أن المستشار / ممدوح حمزة - عقد جلسة مع أبناء قرية المريس قبل ذهابه إلى المؤتمر طالبهم فيها بمساندة ضياء رشوان وقد لاقت دعوة ممدوح حمزة قبول كبيرا من أهالي المريس الذين أكدوا مساندتهم لضياء رشوان ثم خرجت عشرات السيارات الخاصة والميكروباصات التي تحمل أهالي المريس في موكب مهيب
تضامنا مع ضياء المعروف أن قرية المريس كانت عقبة شديدة أمام ضياء رشوان لارتباط أهلها بعلاقات قرابة ومصاهرة مع أحد مرشحي الحزب الوطني.
يذكر أن حمزة تربطه علاقة قوية بأهالي المريس بعد مساندته لهم في وقف تنفيذ قرار رئيس مجلس الوزراء أحمد نظيف والخاص بانتزاع 500 فدان من أجل أجود الأراضي الزراعية في مصر من أجل أنشاء مارينا سياحية
والإعلامي / أحمد المسلمانى - مقدم برنامج الطبعة الأولى
والأستاذ / منتصر الزيات - المحامى الخاص بالجماعات الإسلامية
واللواء / فؤاد علام - رئيس جهاز أمن الدولة السابق
و الدكتور / عمرو الشوبكى - الصحفي المعروف
والمهندس / حمدي الفخراني - صاحب قضية بطلان عقد مدينتي
والأستاذ / سمير زكى - المسئول بالكنيسة المصرية
و والأستاذ / صفوت سمعان - رئيس مجلس أدارة وطن بلا حدود لحقوق الإنسان بمحافظة الأقصر
حيث أشاد الضيوف داخل المؤتمر بالدكتور / ضياء رشوان
وطالبوا أهالي مركز أرمنت بالتصويت لصالحه لثقتهم الكبيرة فيه
وقالوا إن نجاح ضياء رشوان يعني دخول مناضل شريف للبرلمان.
وتحدث وقال الدكتور / ممدوح حمزة - إن ضياء رشوان وهب نفسه للخدمة العامة وخدمة أبناء وطنه بمركز أرمنت وأنه ليس ممن يبحثون عن المال أو الشهرة وكل ما يمتلكه هو قلمه بجانب أنه يمتلك رؤية شاملة لإصلاح الأمور داخل أرمنت
وأكد المهندس / ممدوح حمزة أحقية رشوان فى الدخول للبرلمان لأنه رجل أكاديمى وعالم يريد إفادة أهالى دائرته ووطنه بما تعلمه خلال سنوات، وبدأ فى تطبيق ذلك منذ أن كان طالبا، فكان من سجناء حرية الرأى والتعبير. وأشار حمزة إلى أن السياسة ليست ميزانية شركة، ولكنها تقاس بمقدار السعادة التى يقدمها رجال السياسة
وأعلن المهندس / حمزة -عن وضع كل إمكانياته فى خدمة مشروع ضياء رشوان الهادف للارتقاء بالمنطقة اقتصاديا واجتماعيا لخدمة أهالى المنطقة، ووجه كلامه إلى الحاضرين، مؤكدا لهم رغبة الجميع فى رؤية معارضة قوية قادرة على المراقبة من خلال الأصوات والصناديق، وهى فرصة يجب عدم التفريط فيها
وتحدث الأستاذ / سمير زكى نريد رشوان رمزا للتغيير الذى نحتاجه، ورمزا للشباب لإثبات وجودهم وإتاحة الفرصة لهم، ونصيرا للفقراء والبسطاء ليتحدث باسمهم، كما أنه رمز للوحدة الوطنية وحقوق الإنسان ولديه مشروعه الاقتصادى الاجتماعى للنهضة، مطالبا بالتصويت واصطحاب الأصدقاء والأشقاء إلى صناديق الاقتراع
وتحدث الصحفى الأستاذ / عمرو الشوبكى المحلل والخبير بمركز الدراسات الاستراتيجية بالأهرام- قال : إن لديه انحيازا شخصيا لضياء رشوان، بحكم علاقة تمتد لأكثر من 30 عاماً، لكن ما هو أكبر من العلاقات الشخصية هو أنه واحد من قليلين جدا يمكنه أن يجمع بين خدمة الناس وامتلاك الرؤية والوعى، وهو مرشح يختلف عن نوعية النواب الذين اشتروا الأصوات فى انتخابات 2005 والذين وصل عددهم إلى 68 نائبًا، لأن نجاحه رسالة لنا بأن هذا البلد قادر على تقديم نائب قادر على خدمة المواطنين من خلال رؤية
وتحدث الأستاذ / منتصر الزيات - محامى الجماعات الإسلامية إن التغيير يحتاج قوة وإرادة، وإن ما وصلت إليه مصر من حرية نسبية، ليس منحة من حاكم، ولكنه نضال أجيال متعاقبة، ولابد من التغيير لأن الناس لا تريد نوابا يتوارثون المقاعد، وأشار إلى أن ضياء رشوان يمثل الوسطية والاعتدال والعروبة والإسلام والوحدة الوطنية وهو خليط يمثل "توليفة" متميزة من التوازن والاعتدال، معبراً عن أمله فى فوزه بالضربة القاضية، وإعطاء نواب شراء الأصوات درسا لا ينسى
وأكد المهندس / ممدوح حمزة أحقية رشوان فى الدخول للبرلمان لأنه رجل أكاديمى وعالم يريد إفادة أهالى دائرته ووطنه بما تعلمه خلال سنوات، وبدأ فى تطبيق ذلك منذ أن كان طالبا، فكان من سجناء حرية الرأى والتعبير. وأشار حمزة إلى أن السياسة ليست ميزانية شركة، ولكنها تقاس بمقدار السعادة التى يقدمها رجال السياسة
وأعلن المهندس / حمزة -عن وضع كل إمكانياته فى خدمة مشروع ضياء رشوان الهادف للارتقاء بالمنطقة اقتصاديا واجتماعيا لخدمة أهالى المنطقة، ووجه كلامه إلى الحاضرين، مؤكدا لهم رغبة الجميع فى رؤية معارضة قوية قادرة على المراقبة من خلال الأصوات والصناديق، وهى فرصة يجب عدم التفريط فيها
وتحدث الأستاذ / سمير زكى نريد رشوان رمزا للتغيير الذى نحتاجه، ورمزا للشباب لإثبات وجودهم وإتاحة الفرصة لهم، ونصيرا للفقراء والبسطاء ليتحدث باسمهم، كما أنه رمز للوحدة الوطنية وحقوق الإنسان ولديه مشروعه الاقتصادى الاجتماعى للنهضة، مطالبا بالتصويت واصطحاب الأصدقاء والأشقاء إلى صناديق الاقتراع
وتحدث الصحفى الأستاذ / عمرو الشوبكى المحلل والخبير بمركز الدراسات الاستراتيجية بالأهرام- قال : إن لديه انحيازا شخصيا لضياء رشوان، بحكم علاقة تمتد لأكثر من 30 عاماً، لكن ما هو أكبر من العلاقات الشخصية هو أنه واحد من قليلين جدا يمكنه أن يجمع بين خدمة الناس وامتلاك الرؤية والوعى، وهو مرشح يختلف عن نوعية النواب الذين اشتروا الأصوات فى انتخابات 2005 والذين وصل عددهم إلى 68 نائبًا، لأن نجاحه رسالة لنا بأن هذا البلد قادر على تقديم نائب قادر على خدمة المواطنين من خلال رؤية
وتحدث الأستاذ / منتصر الزيات - محامى الجماعات الإسلامية إن التغيير يحتاج قوة وإرادة، وإن ما وصلت إليه مصر من حرية نسبية، ليس منحة من حاكم، ولكنه نضال أجيال متعاقبة، ولابد من التغيير لأن الناس لا تريد نوابا يتوارثون المقاعد، وأشار إلى أن ضياء رشوان يمثل الوسطية والاعتدال والعروبة والإسلام والوحدة الوطنية وهو خليط يمثل "توليفة" متميزة من التوازن والاعتدال، معبراً عن أمله فى فوزه بالضربة القاضية، وإعطاء نواب شراء الأصوات درسا لا ينسى
وتحدث المهندس / حمدي الفخراني - صاحب قضية بطلان مدينتي أنه سوف يساند ضياء رشوان حتى لو ترشح عن مدينة حلايب وشلاتين مؤكدا أن الحشود الضخمة التي حضرت المؤتمر تؤكد نجاح ضياء رشوان بالفعل حتى قبل دخول الانتخابات
وتحدث اللواء / فؤاد علام - إنه يعرف ضياء رشوان منذ أن كان طالبا مشاركا فى القضايا الوطنية، معرضا نفسه للسجن، الذى خرج منه أكثر صلابة وإصرارا بأن يحقق أهدافه، مشيرا إلى امتلاكه من الأدوات والعلاقات داخليا وخارجيا ما تمكنه من تحقيق مصالح الدائرة والوطن بالحق والديمقراطية، كما أن رشوان قادر على إضافة الكثير للحركة الوطنية المصرية.
وطلب اللواء/ فؤاد علام من الجماهير المشاركة بقوة فى التصويت
وتحدث اللواء / فؤاد علام - إنه يعرف ضياء رشوان منذ أن كان طالبا مشاركا فى القضايا الوطنية، معرضا نفسه للسجن، الذى خرج منه أكثر صلابة وإصرارا بأن يحقق أهدافه، مشيرا إلى امتلاكه من الأدوات والعلاقات داخليا وخارجيا ما تمكنه من تحقيق مصالح الدائرة والوطن بالحق والديمقراطية، كما أن رشوان قادر على إضافة الكثير للحركة الوطنية المصرية.
وطلب اللواء/ فؤاد علام من الجماهير المشاركة بقوة فى التصويت
وتحدث الإعلامى أحمد المسلمانى – مقدم برنامج الطبعة الأولى إن ضياء رشوان يمتلك رؤية لتحسين أحوال مصر
وتحدث الإعلامى أحمد المسلمانى عن عزوف الكثير من أبناء الوطن الذين يستحقون أن يكونوا تحت القبة عن خوض الانتخابات بسبب دور المال وانتشار العنف والبلطجة، فأصبحنا "نتنشى" لوجود مرشح مثل ضياء رشوان الذى لا يبحث عن شهرة ولا مال ولا حصانة، لأنه يملك الحصانة داخل قلوب الناس وأهالى الدائرة، ولديه رؤية للإصلاح وانتشال الوطن الصغير بأرمنت والكبير بمصر كلها من الأمراض والعلل التى أصابتها، وقال المسلمانى، إننا جميعا نشعر بالألم وضياء رشوان هو الأمل
وتحدث الإعلامى أحمد المسلمانى عن عزوف الكثير من أبناء الوطن الذين يستحقون أن يكونوا تحت القبة عن خوض الانتخابات بسبب دور المال وانتشار العنف والبلطجة، فأصبحنا "نتنشى" لوجود مرشح مثل ضياء رشوان الذى لا يبحث عن شهرة ولا مال ولا حصانة، لأنه يملك الحصانة داخل قلوب الناس وأهالى الدائرة، ولديه رؤية للإصلاح وانتشال الوطن الصغير بأرمنت والكبير بمصر كلها من الأمراض والعلل التى أصابتها، وقال المسلمانى، إننا جميعا نشعر بالألم وضياء رشوان هو الأمل
وتحدث الدكتور / ضياء رشوان - إن التغيير قادم لا محالة، ومن يقف فى وجهه يحكم على نفسه بالإعدام، لأنه سيلتهم كل أعداء مصر، أعداؤكم الذين يخوفونكم بأننى من المعارضة التى هى جزء أساسى من الدولة التى بدورها ليست ملكا لأحد. وأشار رشوان إلى أن المعارضة من حقها ومن واجبها أن تشارك بقوة فى نهضة هذا البلد، وإذا لم نفعل سنكون مذنبين فى حقه، لافتا إلى أنه فى حال نجاحه سيكون المعارض الأول فى مجلس الشعب عن دائرة أرمنت منذ الأربعينياتو عرض مجموعة من المشروعات التي أتفق على تنفيذها مع الدكتور سمير فرج محافظ الأقصر من أجل تحسين أحوال أهالي أرمنت من خلال توفير فرص عمل وإسكان للشباب ..جرى كل ذلك وسط هتافات مؤيدي ضياء رشوان الذين أكدوا أن التغيير قادم قادم على يد ضياء رشوان
وتابع حديثه وسط الهتافات إن أرمنت بحاجة إلى الكثير، فالشوارع الداخلية لم ترصف منذ 50 عاما، وتعاني المدينة وما حولها مشكلات الصرف الصحي، ولا يوجد بها أي صناعة غير صناعة السكر، التي أنشئ مصنعها في 1872.
كما ترتفع نسبة البطالة، لدرجة تكاد تجعل أرمنت الأولى على مستوى الصعيد، رغم ارتفاع نسبة التعليم، بالإضافة إلى مشكلات مزارعي القصب مع شركة السكر والبنك.
وأضاف أن كل هذه المشكلات، في حاجة إلى حلول جدية، وليس مجرد "مسكنات"، كما هى الحال القائمة، ولو كانت الحلول، التي قدمها النواب السابقون حقيقية، لأعاد المواطنون انتخابهم
كما ترتفع نسبة البطالة، لدرجة تكاد تجعل أرمنت الأولى على مستوى الصعيد، رغم ارتفاع نسبة التعليم، بالإضافة إلى مشكلات مزارعي القصب مع شركة السكر والبنك.
وأضاف أن كل هذه المشكلات، في حاجة إلى حلول جدية، وليس مجرد "مسكنات"، كما هى الحال القائمة، ولو كانت الحلول، التي قدمها النواب السابقون حقيقية، لأعاد المواطنون انتخابهم